صدى الناس

سامحونا

سامحونا ….
فربما لن ترونا ثانية أو تسمعوا أصواتنا أو تشاهدوا كتابتنا … ربما سنصبح مجرد ذكرى عابرة … سامحونا .. هذا حالي وحال كل من في حلب … حال كل من ينتظر دوره في طابور الشهداء الذي رسمته هدنة ساقطة منحطة .. طابور رسمه قلق بان كيمون و دهاليز "جنيف" …. طابور ينتظر مساء كل يوم احصائيات رصد حميميم …. طابور دق الخازوق بأسفله ولم ينفع ….

بواسطة
علاء الدين حمامي
المصدر
شهبانيوز

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى