عن شهبانيوز

حول  شهبا نيوز البوابة السورية الإلكترونية رقم ( 1 ) التي تهتم بالأخبار الاجتماعية والشبابية والتي تناقش المواضيع المتعلقة بقضايا الشباب ومشكلاتهم , أسست في مطلع عام 2005 ومقرها الرئيسي حلب , كما أنها تلقي الضوء على قضايا مجتمعنا المحلي و العربي وتشارك المواطن همومه وأفراحه وتزين عبر الصور مناسبات أبناء مجتمعنا المحلي بالإضافة لمنابر الحوار المختلفة التي سخرناها لكافة زوار الموقع , وتنتهج في سياسة عملها معايير الصحافة العالمية حيث تعمل هيئة التحرير على الحفاظ على هذه المعايير .
رسالتنا
 
شهبانيوز جاءت تلبية لحاجة الكثيرين من المهتمين بثقافة البلد وقضايا المجتمع والتحليل الاقتصادي للواقع الحالي والتخطيط لآفاق المستقبل الذي ينتظره عالمنا الحالي
شهبانيوز وضعت في مقدمة اهتماماتها إظهار سورية بجمالها الفتان والجذاب ليكون الموقع الأكثر تقرباً للعالم الذي لا يعرف الكثير عن سورية وكان وما يزال اهتمامنا الأكبر بشريحة المغتربين الذين يعملون مع موقعنا لتكون سورية الصورة الجميلة التي يرسمها الفنانون ببلدنا الحبيب
  شهبانيوز تملك فريق من المختصين الإعلاميين في معظم المحافظات السورية والبلدان العربية وسعينا في التوسع بهذا الإطار .
إستراتيجيتنا
ننقل الخبر المميز ليكون أقرب للقلب ونشارك المواطن فرحته وهمومه ونتعايش مع كل قضية من قضايا مجتمعنا وننقض وبشدة الممارسات الغير أخلاقية والتي تعبر عن فساد الممارس لها , ولأننا نرفض سياسة الابتزاز ونكره أن نوجه أصابع الاتهام بشكل عشوائي فأننا نسعى للمصداقية والشفافية ونقل المعاناة بكل مسؤولية وتجرد محافظين على أهمية واحترام شرف المهنة الإعلامية في نقل الحدث ومعالجته , حيث نقوم بجمع الدلائل والإثبات ليكون الموضوع أكثر وضوحاً ويحمل ثقة من يقرأه .
رؤيتنا
نقرأ الكثير عن أخبار السياسة والحوادث والكوارث وعن أخبار الفنانين وقليلاً ما يكون الاهتمام بأفراح ومناسبات وأحزان أفراد المجتمع وقليلاً ما تناقش قضايا الشباب في صراحة ووضوح لذلك فأننا ننفرد بهذه الرؤية وننظر إلى العالم من منظور خاص فيكون الخبر الأكثر أهمية بالنسبة لنا ما يلامس رؤيتنا في صياغة الصحافة الإلكترونية .
مستقبلنا
نعيش وسط التغيرات والتطورات التي تمر بها سورية ونحن أبناء هذا البلد نطور مع تطور المجتمع ونحلم بمستقبل أفضل كما أنه حق مشروع لكل مواطن ونسعى لأن نكون موقع زهرة كل العرب نعيش المعاناة من قلب الحدث ونفرح مع كل فرحة ولأننا ماضون بذلك فأننا نسعى لأن نجمع كل زهور وطننا العربي في قلبنا الكبير ولأن سورية القلب الأكبر الذي يحضن جميع أشقائه العرب فمستقبلنا مرهون بمستقبل أمتنا العربية .

زر الذهاب إلى الأعلى