شباب وتعليم

أضواء من حفل تخريج الإعلاميين الشباب لدورتي الإعلام النقابي وأرشفة المكتبات

ضمن سلسة من الفعاليات والنشاطات الواسعة لرفد المجتمع بجيل من الشباب المدرب على كافة أنواع الفنون الصحفية وضمن حفل التخريج الذي تزامن مع عيد الجلاء جلاء المستعمر عن أرض الوطن الغالي
أقيم وعلى أرض دائرة الامتحانات بحلب حفل تخريج المشاركين من دورتي الإعلام النقابي وأرشفة المكتبات وبحضور كوكبة من رموز الأعلام وفيما يلي أسرة زهرة سورية كانت موجودة ورصدت مايلي
تربية حلب تدعم الإعلام الشبابي …………
نضال مريش مدير تربية حلب :الإعلام له الدور الأساسي والفعال لنقل الحقيقة ولاشيء إلا الحقيقة حيث يسعى لنقل الأحداث والحقائق واليوم وفي ظل الظروف الراهنة أثبت شبابنا على حس مفعم بالثقافة حيث لاحظنا وجود إعلاميين شباب برز دورهم بشكل جليي ضمن تغطيتهم للأحداث والوقائع والمثابرة في إتباع الدورات التي تفيدهم بشكل عملي ضمن مسيرتهم ونحن بدورنا كمديرية تربيه حلب على سعي دائم في دعم تلك الدورات لأننا لمسنا أهميتها ودورها الفعال في رفد المجتمع بجيل الشباب الواعي الدراك الذي تميز الكثير منهم بمقالات بتنا بشغف واسع لمتابعاتها كوننا لمسنا من خلالها روح متجددة لرؤية شبابية واضحة .
رئيس دائرة المناهج السيد سمير جعفر :عندما ننظر لهذه الشريحة الواسعة من المجتمع نقف عند كلمة ليبارك الله بعماد الوطن فنحن نكبر بهؤلاء الشباب الذين يسعون من خلال محبتهم للوطن لإعلاء كلمة الحق لمست العديد من النقاط هناك كان له حضور متألق من خلال مشاركات لكلمة الخريجين وأتوجه بدوري بالقول لابد من المتابعه والمثابرة في هذا المجال لمن لديه عشق الإعلام فبدورة واحدة لا تكفي اليوم لصنع إعلامي حقيقي نجده بالميدان بل لابد من متابعة دورات متتالية أملاً لهم التوفيق في مسيرتهم الإعلامية الشبابية.
لأنهم أمل الغد ……………
رئيس نقابة الطباعة والثقافة والإعلام صبحي كبة توجه بالقول :لأنهم أملنا الواعد ولأننا نؤمن بدورهم ولأن سيد الوطن خصهم بعناية متميزة كان لابد لنا مساندة من أمتلك العشق الحقيقي للمجال الإعلامي وطبعاً لابد من الذكر أن هناك إعلاميين شباب تميزوا من خلال تلك الدورات التي تسعى بدورنا كنقابة للطباعة والثقافة والإعلام بالتعاون معهم .
مدير المعهد النقابي مصطفي أحمد:جاءت الدورتين أيماناً منا بدور الأعلام ودور الشباب حيث أننا لا نستطيع العيش بعيداً عما يدور من أحداث ومجريات لهذا سعينى بكل المحبة لتدريب شبابنا على الفنون الصحفية ولأن التوثيق والأرشفة من أهم العوامل فمنها نستطيع أن نقدم لأجيالنا القادمة ما جرى من أحداث لذلك سعيني لتلك الدورات ولولا تعاون نقابة الطباعة والثقافة لما تكللت الدورتين بالنجاح .
مدير الدورة محمد القاضي :لأنني أثق بالشباب وبقلم الشباب وبأداء الشباب ولأنهم عماد الوطن وثروة الوطن وقوة الامل والمستقبل أسعى دائماً إلى استقطابهم من خلال دورات تنمي لديهم روح المتابعة وخاصة لمن يمتلك منهم موهبة حبالإعلام فمن خلال تلك الدورات تنمو لديهم الموهبة لتتحول لإبداع متألق ويزداد الوعي الثقافي لدي أكبر شريحة في مجتمعنا الغالي وأتوجه بدوري بالتهنئة لكل من حصل على الشهادة التي ستكون أولى الطريق له في مسيرته الإعلامية.
أسرة زهرة سورية التقت المشاركين بكلماتهم الصادقة ……
فضل أحمد :تقدمت لدورة الإعلام النقابي أيماناً مني بأهمية الإعلام وضمن مشاركاتي السابقة لاحظت عدة نقاط أهمها التنوع بالمعلومات حيث كانت الدورة متميزة من حيث اضافت المعلومات الجديدة لنا كمشاركين .
رؤوف على :خضعت للدورتين ووجدت أننا كجيل شباب لابد لنا المتابعة لأن الأعلام بحر واسع بين طياته كلما انتهلنا منه نجد أننا بحاجة للمزيد .
زينة شحود :كان لي عدة مشاركات سابقة نحن كشباب إعلاميين أحببنا هذا المجال نري أننا مازلنا بحاجة للمزيد ولدورات مطولة أكثر وخاصة لمن تميز في هذا المجال لرفد المجتمع بجيل شبابي قادر اليوم بكلمة مسموعة إيصال المجريات بأدق تفاصيلها .
جمعة مصطفى أحمد:عندما تقدمت للمشاركة سعيت لأنهل ما أستطيع من معلومات في المجال الإعلامي وخاصة بحضور كوكبة من رموز الإعلام سعوا جاهدين لتقديم لنا الفائدة المرجوة.
وتقدم السيد بدر الدين السيد بكلمة المتخرجين فأشاد كل الشكر والامتنان لمن يسعى لرفد المجتمع بجيل الشباب الواعي المثقف ولسوريا ليلكتي العصية على الأعداء كل الحب والسلام ونتوجه بدورنا كخرجين لقائد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد بأسمى آيات التقدير والشكر للعناية بالشباب وبدورهم في المجتمع

بواسطة
لمى كيالي

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى