اقتصاديات

الدكتور محمد الحسين يعود إلى الواجهة الاقتصادية عبر المكتب الاقتصادي القطري

أصدرت القيادة القطرية لحزب البعث قرارا كلفت بموجبه الدكتور محمد الحسين رئاسة المكتب الاقتصاد القطري.
ومن شأن هذا القرار أن يعيد الحسين إلى واجهة العمل الاقتصادي في سورية وهو صاحب الخبرة والدور الفعال.
يذكر أن الدكتور الحسين تسلم وزارة المالية منذ عام 2003 وحتى استقالة حكومة عطري قبل أسابيع قليلة.
ويشار إلى أن من مهام المكتب الاقتصادي للقيادة القطرية القيام بوضع وتقييم السياسات الاقتصادية

مقالات ذات صلة

‫5 تعليقات

  1. و الله انا اقولها لكم الذي يجب ان يحاسب حقا هو ناجي عطري و بعض من اعضاء الوزارة و على رأسهم محمد الحسين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ محمد الحسين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟محمد الحسين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ محمد الحسبن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شو مافي غيرو بيفهم يعني و الله في الاحسن منو بألاف المرات

  2. اما يكفيه ما فعل في وزارة المالية- جاء ليمسك بدفة الا قتصاد السوري بكامله. محمد الحسين رجل يفهم ان الاقتصاد ضرائب ترهق الناس وقد احتال على قرار السيد الرئيس بمنح 1500 ل.س للموظفين قبل ان يجف حبر التوقيع. الامر لذي تطلب مرسوما اخر لمعلجة الموضوع.

  3. مع ما نشاهده و نعيشه من أحداث و أوقات عصيبة .. و مع تشكيل الحكومة الجديدة و تأييدي التام لها قلباً و قالباً و دعواتي لها بالتوفيق في أداء مهامها .. و إيماني بها ..أناشد كل صاحب كلمة .. بمحاسبة المسؤولين في الحكومة السابقة جميعهم دون استثناء … لأنهم و ببساطة على مرّ سنوات تسلّمهم .. كانوا الشرارة الأولى لإثارة نقمة الشعب عليهم .. و من خلال قراراتهم المستطيلة كالمطاطة أوصلونا إلى هذا الوضع المحرج … هم السبب في نقمة الشعب و غضبه .. و هم من نظّروا علينا دون أي رأفة بمشاعر الغني قبل الفقير … و بخطط دون جدول زمني .. و بوعود كاذبة .. لا يمكنهم أن يستتروا عليها أكثر … نريد أمن رجل الأمن و الشرطي و الجيش قبل أمننا … هم أهلنا .. و قُتلوا غدراً … و الشرارة الأولى للغضب كانت الحكومة السابقة … لا نريد أسماءهم بعد الآن .. نناشدكم بدماء أخوتنا و أهلنا .. رجال أمننا و الشرطة و كل من قُتل قنصاً ..و الذين قُتلوا و شوّهت جثثهم و واجهوا الموت لأجلنا بصدور عارية … لا نريد الأسماء القديمة التي كانت قراراتها اللامسؤولة .. سبباً فيما وصلت إليه بلادنا حاسبوا من أثار نقمة الشعب ..و أعيدوا إلينا الأمان .. عاشت سوريا و عاش قائدنا بشار الأسد

  4. هو سبب الشرارة في سوريا ووعوده الكاذبة وعدم اهتمامه بمصلحة المواطن الذي هو أساس الوطن وكلامه المعسول دون أي عمل واقعي و ……. يثبت عدم وعيه وعدم حسه بالمسؤولية تجاه وطنه وعدم مواكبته لمسيرة التطوير والتحديث وثرائه الفاحش والمفاجئ يجب أن يكون أول الذين يحاسبون وعدم تسليمه أي منصب في البلد

زر الذهاب إلى الأعلى