اقتصاديات

مرتديلا هنا

الأستاذ أحمد العبد الله مدير شركة مرتديلا هنا : هذه مشاركتنا الثانية وأتمنى الاستمرار لهذا المعرض ولكن أتمنى أن تكون التغطية الإعلامية اكبر ولقد حقق هذا المعرض
غايتنا من مشاركتنا ووجدنا إقبال الناس كبير جداً واستغل هذا اللقاء لأشكر أهالي حلب والجهة المنظمة على رأسها الأستاذ محمد الساكت والأستاذ زكريا الساكت

بواسطة
نسرين علو - تصوير حسام غنايمي

مقالات ذات صلة

‫9 تعليقات

  1. للأسف نشهد في وطننا أنه كلما تألق منتج محلي وحقق نجاحا.. وازداد توهجا.. ولمعـانا.. وتألق بين منافسيه اعترض طريقه حساد وحاقدون.. يحاولون إحراق البريق الذي صنعـه بصبر وجدّ وعـزم .. يحاولون إحراق ما صنعه في ليالي وأيام وسنين
    أرجو أن تظهر التحاليل الموضوعية والشفافة فداحة الخطأ الذي ارتكب في الإساءة لهذه الشركة التي تصدر منتجاتها إلى غير مكان في المنطقة العربية والعالم.

  2. صدقوني لم أكن من ذواقي مرتديلا هنا إلا بعد ما أثير حولها من إشاعات….. لقد اغتنمتها فرصة لأعبر عن مساندتي للمنتج المحلي المتميز وبادرت إلى شراء كمية من معلبات هنا وسأثابر على ذلك ما استطعت. وأنا متأكد بأن هذا ما سيفعله كل غيور على الصناعات الوطنية المتميزة

  3. أتفق مع الأخت إنصاف في ضرورة دعم هذا المنتج علما أنني أشتريه وأتناوله مع عائلتي منذ سنين وأثق به أكثر من كل المنتجات غير المحلية المتوفرة في الأسواق

  4. أتناول هذا الصنف من المرتديلا مع عائلتي من حين لآخر منذ سنين ولن أتوقف عن ذلك رغم هذه الحملة العنيفة ضد هذا المنتج ليس لأني ممن يستهين بصحة أبنائه ولكن لأنني أيضا أستطيع تمييز الإشاعات المسيئة من الحقائق الملموسة. فبالنسبة لي تجربتي الشخصية طوال سنين تغنيني عن تصديق إشاعات وأقاويل ربما تروج لها أصابع خفية

  5. بعد متابعتي لما يدور في المنتديات حول مرتديلا هنا رأيت أنه من حق صاحب المعمل على كل غيور على منتجات وطنه وعلى كل من يهمه أن يدعم منتجات بلده المحلية أن يشتري كمية من علب المرتديلا “المتهمة تعسفا” ويعوض عن بعض الأذى والإساءة التي لحقت بهذه الماركة النظيفة والتي مارستها بحقها عن قصد أو عن غير قصد صحافة أقل ما يقال فيها أنها “غير مهنية”.

  6. يؤسفني بعدما سمعت الكثير عن مرتديلا هنا وفكر ت اني جربها واشتريت علبتين بوزن كل واحده380غ وعندما فتحت اول علبه طلعلي هديه ديدان صغير وعندما فتحت العلبه الثانيه وجد روائح خلتني اهرب من البيت

زر الذهاب إلى الأعلى