السفير الأميركي يطرد من كنيسة الصليب المقدس في دمشق

الله على الوحدة الوطنية السورية على الوفاء والإخلاص عند السوريين الله يبارك بكل مواطن شريف وشكرا الك يا مطران لوقا والله يحميك وفشررررررر السفيه الأمريكي أو الفرنسي يدنسو كنائسنا وجوامعنا الطاهرة كلنا سوريا كلنا بشار

بس يا ريت بزقة بوجه هل السفيران..

الله يحيي كل واحد كان هناك وخاصة المطران لأنه فعلاً يدل على حبهم لسوريا وقائدها وإن شاء الله سوف يلاقي نفس الاستقبال اينما ذهب هو وعصاه التي يتكأ عليها السفير الفرنسي

يريت شيوخ حماة يعملوا متل ماعمل المطران ولكن الله يمد بعمر الفهيم

من وقت ماكنا صغار ربينا على أن كلنا ولاد تسعه مافي فرق بين مسلم ومسيحي كردي ولا علوي ولا سني ولا شيعي قبل ماتحتل أمريكا العراق ماكنا نعرف هل قصص كلها الطائفية صناعة أمريكيه بأمتياز وللأسف هناك كثير من العرب أعجبتهم هذه الفكرة وبدأو يعزفو على هذا الوتر خدمتاً لمصالحهم الشخصية وأصبح هذا المرض ينتشر في جسد الأمة العربية حتى بدا الأمر على أنه سرطان ينهش في جسد الأمة وأنتشر وطال كثير من الدول العربية والأسلامية وبقيت سورية عصيه على هذا المرض حتى وصلنا لهذه الأيام التي بدت في أولها أمر بسيط يمكن تداركه ولكن ونتيجة لدهاء المخططين وكثرة المتأمرين والجاهلين أصبحت مرض عضال بحاجة لعمل جراحي دقيق نستطيع من خلاله أستئصال هذا الورم الخبيث قبل أنتشاره في جسد الوطن وبلفعل بدأت هذه العمليه الجراحية من خلال عدة مراسيم ومحاور ركزت على تلبية حاجة الناس وسن القوانيين للوصل لصيغة تجعل من بلدنا بلد ديمقراطي ولكن ضمن ضوابطنا الشرقية والأسلامية وحتى المسيحيه وأن تكون ديمقراطية لجميع السوريين دون استثناء وأن نركز جل أهتمامنا على أن الأمن أولا لان من دون أمن لا يمكن أن نبني سورية حره ديمقراطية نحن بكافة ألوان الطيف السوري نرفض رفضاُ قاطعا التدخل الأجنبي في وطننا الغالي سوريا ونرفض تحركات السفيرين الأمريكي والفرنسي في أراضينامنذ متى كان أعداء الله يخافون على مصالحنا أو مصالح بلدنا أو يهتمون لمقتل شخص أو 100شخص في بلادناأو مقتل أي شخص في أي دولة عربيةقتلت أمريكا مليون مواطن عراقي من أجل مصالحها الشخصية وزرعت الفتنة وأغتصبت كافة حقوق المواطن العراقي ونهبت أقتصاد البلد وتاجرت في أثار البلاد ودمرت البنى التحتية للعراق وهو الذي كان العمق الأستراتيجي والعلمي والأديولوجي للعرب جمعاء لعن الله أمريكا وأسرائيل والمتصهينين من العرب والزعماء العرب الذين جعلو من بلادهم مطيه لكل خائن وجعل من بلاده قاعدة أو ممر للمأمرات على أخوانهم وأشقائهم العربيجب أن نفهم بأن الشعب السوري شعب راقي متحضر واعي من شرقها لغربها ومن شمالها لجنوبها لم ولن تكون مدينة حماة إلا مدينة النخوة والشرف والقوميةأهل حماه شرفاء ولم تكون صفة الخيانه أو التأمر من صفاتهم على مر الأيام والسنيينووجود سفيري الشر والفتنة في حماه لم يلقى ترحيب الشرفاء من أهل حماه ولم تكن زيارة السفيرين للمدينة محض صدفة أو عفويه أو حتى من دون تنسيق بين السفيرين وبعض المتأمريين والذين ينادون بتدخل الأجنبي في سوريةكان هناك من نسق وخطط وحتى هيأ اناس تستقبل السفيريين بالوروود والأرز والثقة كل الثقة بأنهم ليسو من حماه أو من شرفائها هؤلاء الناس مرتبطين بمخطط لتدمير سوريا وهم مأموريين ولا يهمهم سوى أن يكونو أذيال لكل خائنحمى الله سوريا وحمى وحدتنا الوطنية ونحن مع الأصلاح بقيادة رئيسنا الشاب الدكتور بشار الأسد

الحمد الله الكنيسة ما اتوسخت والجوامع ضلت طاهره إحنا سوريين افهموا بقى سوريييين مو افغانستانوالله يخلي المطران وكل واحد شهم متلو”الله سوريا بشار وبس”

أول من شاهد خاتم النبوة هو الراهب بحيرى ، وأول من منح الدين والحرف والكتابة والموسيقى والفن والحضارة للبشرية هي الشام ، وعبر التاريخ كان العرب المسيحيون وطنيون يعتزون بانتمائهم لهذا الشرق ، فهم كانوا رواد الحضارة والفكر الى العالم وهم مختلفون دينا وفكرا مع اوغاد اوربا وامريكا ، هم اهلنا ، هم اخوتنا ، هم شركاؤنا في الارض والوجدان والحياة والهواء والماء ، وهم بريئون من قتلة الانبياء والههم يهوه .

هذا هو الشعب السوري الواعي بكل أطيافه الله محيي المطران وكل اللي كان موجود بالكنيسة والله يخليلنا الدكتور بشار الأسد