الآن … الرئيس الأسد يوجه خطابه للسوريين من مجلس الشعب

لك القصائدلك القصــــائد “يابشار” نهــديهاياثاقــب َالفــــكر يانُعـمى نُغنِّيهاوياضياء ًعلى الدنيـا إذا احتجبتأقمارُها 00أو إذا جَنَّت ليــاليــهالك َالتحيـــةُ “يابشــارُ” من وطنٍ يرعى المواثيقَ في الجُلَّى ويحميـهانرى بنهجــــــــكَ آمالاً محــققةًوليس غيرُك يابشــــار يغنيــــهابكم ستبقى ربوع الشــام شـامخةويبهـــج َالنهج قاصيــها ودانيـهاأنت الرجــــاءُ لهذا الشعبِ ياأملاًهو الكرامة في أســمى معانيـــــهالقد حباك َالهُ الكـــــــون مكــرمة الخالد ُالذكْرِ يرعـــــاها ويُعليـــهانرى بكم من صفات الليث أجمعَهاومن كمثلك يابشـــــــارُ يُبديْـــهاتجولُ بالرأي قبل َالسيف ِفي حذرٍوتنتضي السيفَ إنْ لاحت أعاديهاتبـــــــاركَ اللهُ ماأبهى شــمائلكمشمــائلُ العُرْبِ بعضٌ من خوابيهاياأيها الأمــــــلُ المرجــوُّ في وطنيمسيرة ُالمجــــد ميمونٌ مســـاعيهاأنت الأميـــنُ على نهج الأمينِ وماأملى الأميـــنُ على الدنيا ومن فيهامن نعميــــاتكَ ارثٌ أنت حامــــلهيمــــوجُ في النفس إلهاماً وتوجيـهاعاهــــدتَ شعبـــك ألا تنحني أبداًلغـــــدرة الدهر أو تخشى غواشيْهاياأصبرَ النــاس إن أصمَتــــكَ نازلة ٌوخيرَ مَن آمنـــــوا بالله جــــاليهاوالعبقريُّ عجيبٌ في مســــــــيرتــهلا يُثنهِ الخطب ُعن دربٍ سيمشيـها لك التحيـــــة من ســـــوريَّةَ التي” بشـــارُ ” رايتُها00 واللهُ حاميْها أحمد محمَّد عيدمصياف _ قرية البستان