المنوعات

المتطوعين الشباب بفرع الهلال الأحمر بادلب زرعوا البسمة على شفاه الأيتام .. بعيد ميلاد…؟

خطوة هي الأولى من نوعها استطاع بها مجموعة من المتطوعين الشباب تعويض الأطفال الأيتام في ادلب عن حنان إلام والأب , ففي دار الأيتام بادلب أقامت لجنة المتطوعين الشباب بفرع الهلال الأحمر ..

(عيد ميلاد؟) للأطفال تحت شعار زرع البسمة على شفاه الأطفال دعا إليها المتطوعين وتخلل العيد الميلاد الهداية والحلويات وتم تقطيع قلب الكاتو حيث وضع على وجهه صورة للأطفال الأيتام , بإضافة إلى الألعاب المسلية والدبكات الشعبية . زهرة سورية حضرت هذا الميلاد وتناولت الحلويات والعصير واجرارات هذا التقرير مع متطوعين الهلال عن شعورهم بوجودهم بين الأطفال الأيتام ويفرحون مهم ..

مأمون خربوط ( عضو مجلس إدارة فرع الهلال الأحمر بادلب ) ..

هذه الفكرة كنت من الشباب في أقامت حفل عيد ميلاد لجميع الأطفال في دار الأيتام والهدف هو جعل الابتسام مرسومة على وجوه هؤلاء الأطفال من جهة وهذا العمل هو من صلب عمل منظمة الهلال الأحمر في تقديم خدمة إنسانية وبالنسبة لترتيب الحفل تم زيارة الأيتام قبل هذا الموعد وحولنا معرفة أمنية كل طفل لتحقيقها لها في هذا اليوم وإنشاء لله إن نكون قد تركاً في نفوس هؤلاء الأطفال الأمل في الحياة والبسمة والتفاؤل.

محمد قهرمان – مصطفى

دياب ( متطوعين ) ..

نحن اليوم مع الأطفال لزرع البسمة في قلوبهم وشعورهم بان هناك من يهتم بهم ويراعهم , وإنا سعيد جداُ لوجودي بين الأطفال الأيتام لأني اشعر بأني أقوم بخدمة إنسانية ووطنية باتجاه أطفال أبرياء .

سيدرا الحجي ( اصفر متطوع بين الشباب ) ..

بداية أقول لجميع الأطفال كل عام وأنت بألف خير وإنشاء لله إن نكون من خلال هذا العيد قد وضعنا بصمة أمل في عيون جميع الأطفال ,وبالتأكيد سنكون متواصلين مع هؤلاء الأطفال بشكل مستمر, ونوجه لجميع الإفراد في المجتمع مساعدة هؤلاء الأطفال بأي خدمة كانت .

صبا نعسان أغا ( متطوع)  ..

فرحتي كبيرة جداً وخاصة باني لأول مرة أشارك في مثل هذه الإعمال والنشاطات مع منظمة الهلال الأحمر , وكنت سعيدة لوجودي بين الأيتام وحزينة في نفس الوقت عليهم وحولنا تعويض هذا الشي بطريقة غير مباشرة من خلال اللعب معهم .

رجاء غريبي( المشرفة والمسوؤلة عن دار الأيتام بادلب ) 

إنا دائماً أشجع المتطوعين وفكرة التطوع جميلة ومن الضروري وجوده في المناهج المدرسية , وإنا برأي هؤلاء الشباب وفكرة عيد ميلاد للأطفال جميلة تركت في نفوسهم سعادة حقيقة وباسم دار الأيتام اشكر لجنة الشباب المتطوعين في الهلال الأحمر وأناشد القيادات السياسية في المحافظة إلى الاهتمام بهذه الدار التي وللأسف هناك أشخاص لا يعرف مكانها والقصد باهتمام هي زيارة الأطفال وتقديم هدية رمزية لهم لان في معناه الكثير بالنسبة لهم . 

بواسطة
عبد الغني جاروخ
المصدر
زهرة سورية / ادلب

مقالات ذات صلة

‫6 تعليقات

  1. كل الشكر الى فرع الهلال الاحمر فرع ادلب على هذا النشاط الجميل وشكراً لكل المتطوعين الشباب ونرجو من كافة فئلت المجمتع الاهتمام بالايتام ……………. وشكراً للاستاذ وبطل العالم مامون خربوط……………….ز

  2. أولا كل عام وانتم وجميع القائمين على هذا النشاط بألف خير متمنياً ان يكون العالم العربي بألف خير وشكراً للمتطوعين الشباب بالهلال الأحمر بإدلب على نشاطاته المتعددة في هذا المجال وشكر لمجلس فرع ادلب على نشاطاته الأنسانية وشكر للأستاذ مأمون خربوط بطل العالم بالكيك بوكسينغ

  3. ليس غريبا عن المتطوعين الشباب في إدلب فهم عودونا دائما أن نجدهم يبذلون جهودا ً في زعة بسمة ومسح دمعة عن صغير وكبير فكيف بمن فقد أحد أبويه أو كلاهما تحياتي لكل المتطوعين الشباب والقائمين على عليه متمنيا لهم مزيدا من التقدم والإزدهار

  4. الشكر الى جميع المتطوعين في الهلال الاحمرالذين يقدمون كل ما بوسعهم وكل خير فهم يسعون الى زرع السعادة و الفرح على وجوه اطفالنا الابرياء فاقول لهم انتم مثل هذه الامة ومثل الخير و العطاء والفخر و انا بسمي اقدم جزيل الشكر والاحترام للاستاذ مامون خربوط افضل مدرب واستاذ ولكل من ساهمة من المتطوعين في محافظة ادلب وفي كل المحافظات السورية

  5. شكر خاص لكل متطوع يساهم في الأعمال الخيريةوزرع الإبتسامة على شفاه الأطفال والعوائل الأشد ضعفاًفي الأعياد والمناسبات,ولا ننسى الأستاذ القدير والعضو الأمثل الأستاذ مأمون خربوط ولكل من يساهم في النشاطات والأعمال الخيرية سواء أكان متطوع أو غير ذلك وشكراً

زر الذهاب إلى الأعلى