الزاوية الإجتماعية

إشهار جمعية سور

أشهرت في مدينة حلب جمعية سور وهي جمعية علمية، ثقافية، تخصصية، أهلية لاربحية، مركزها مدينة حلب، تعنى بالتراث الثقافي بشقيه المادي واللامادي، وتبحث في سبل المحافظة عليه وصونه وحمايته، وتمكين المجتمعات المحلية من الاستفادة منه .
وتتلخص أهداف الجمعية :
المساهمة في توعية المجتمع بأهمية التراث الثقافي السوري بشقيه المادي واللا مادي، وأهمية الحفاظ عليه
المساهمة في ربط التراث بالتنمية المستدامة باعتباره تراثاً حياً
المساهمة في دعم ترميم التراث العمراني وإجراء الدراسات والأبحاث بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة
المساهمة برعاية الكوادر العلمية والفنية ودعم الإبداع والمبدعين.
وبين الأستاذ الآثاري محمد نور حباق مدير قلعة حلب إن اسم الجمعية جاء من الاعتبارات التالية :
إن “السور” يرمز للمدن التاريخية المحمية بالأسوار وللتراث العمراني بشكلٍ عام.
من مهام الجمعية حماية وحفظ التراث، وبذلك فإن هذا الاسم يحاكي وظيفة سور المدينة القديمة.
تشكل أول ثلاثة أحرف من اسم سوريا.
“سور” هو اسم إله (حثي) يوجد من ينسب اسم سوريا له.
يشكل مقطع من (أشوريا) بلاد الآشوريين باللاتينية Assyria.

الأعضاء المؤسسون لجمعية “سور” (Sour Society):
1- المهندسة ثريا محمد زريق
2- الأستاذة الدكتورة المهندسة لميس عبد المنعم حربلي
3- الأستاذة الدكتورة المهندسة لمياء الجاسر
4- الأستاذ الدكتورالمهندس محمد عطالله شيخ محمد
5- الأستاذ الدكتورالمهندس ياسر عادل ضاشوالي
6- الأستاذ الدكتورالمهندس عصام سلوم طنوس
7- الأستاذة المهندسة نائلة ميشيل شحود
8- الأستاذة الدكتورة المهندسة حلا حسام الدين ملندي
9- الأستاذة الدكتورة المهندسة ليا عدنان مولود
10- الأستاذ المهندس محمد مصطفى أنس حلو
11- الأستاذ المهندس محمد محمد نهيد نبهان
12- الأستاذة المهندسة إيلين عبد الله كيلو
13- الأستاذة المهندسة زكاء عبد الرحمن حلمي كرزون
14- الأستاذة المهندسة ربى ياسين جليلاتي
15- الأستاذة المهندسة سابينا محمود ألفا
16- الأستاذة المهندسة رنا حسين حسني التركماني
17- الأستاذ الآثاري محمد نور أحمد أديب حباق
18- الأستاذة الآثارية ديسبينا فهد بسلان
19- الأستاذة الآثارية زكية أحمد عبد الحي

وفي تصريح لشهبانيوز بين المهندس المعماري سليمان الأيوبي حاجة مدينة حلب للجمعيات الأهلية المهتمة بالتراث المادي واللامادي بعد الدمار الكبير الذي أصاب المدينة فترة الإرهاب والزلزال بالإضافة لافتقار الجمعيات الثقافية للكوادر المؤهلة ذات الاختصاص .



مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى