مقالات وآراء

الرئيس بشار الأسد القائد الاستثنائي في زمن المتغيرات

حقاً كنت لنا وكنا لك أيها القائد المتألق بالعطاء فأنت كنت الاستثناء في زمن المتغيرات التي قلبت المفاهيم ورغم كل المحن بقيت مكانتك محجوزة في القلوب ومتربع على عرش المحبة محبة شعبك الذي ملأ الساحات المزنر بالعلم السوري الذي يضمنا بين خفقاته
وهذا ليس بغريب عن قائد يزرع الياسمين على شرفات الوطن.. فيزهر على راحتيه.. بساتين من العشق والعطاء.. وها هي مساحات البياض تكبر فينا، ويشرق النهار. ونستفيق من أحلامنا لأنها تحققت ، نهجر هواجس الخوف لأننا نسير بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد ، نبني تحت الشمس موقعاً متميزاً لبلادنا.. لا يحدد جغرافيته أحد ما فالمساحات تضيق عند القلوب المحبة لقائد المفدى الهائمة في عشق الوطن.
نقف اليوم عند أهم القادة الذين يعرفون كيف يكتبون التاريخ، وكيف يبنون الأوطان والإنسان. حيث للمواطن الدور البناء في عملية التطوير والتحديث، وأن العلم وحده يكفل تقدم المجتمعات، لبلوغها أرقى درجات التقدم، في النواحي الاجتماعية، والعلمية، والاقتصادية.. التي يركز على تطويرها السيد الرئيس إضافة إلى نشر العلم وثقافة التعاون بين أبناء المجتمع، ليصبح قانون الشراكة في التطوير، من خلال برامج ثقافية تعمل على نشر الوعي بين طبقات المجتمع، في محاولة للقضاء على الفقر والبطالة
لقد أثبت الرئيس الأسد أنه رجل الدبلوماسية، والحوار بامتياز، الذي أدهش العالم، في ما يدرك من غنى لا حدود له، من معين الفكر الاستراتيجي الواسع الإطلاع، ملماً بكل ما يجري من أحداث حوله حيث يعايش الحدث دقيقة بدقيقة فهو القائد الذي لا ينام " لآن الوطن عنده غالٍ والوطن عزيز والوطن هو المعشوق الأول الذي لا يدانيه معشوقاً آخر.. والذي يستحق التضحية. القائد: الذي حافظ على الثوابت القومية للأمة العربية، مؤكداً على التمسك بالسيادة الوطنية هوية وانتماء، لم يهادن على موقف قومي يتعلق بالقضايا المصيرية للأمة . فتحية لك سيدي الرئيس فأنت لنا ونحن لك معاً نسير في سبيل سورية العزة القوية المنعية على الأعداء والمتآمرين فنحن نثق بقدرتك ونعتز بقيادتك فأنت القائد الاستثناء في زمن المتغيرات لم ولن تحيد عن قول كلمة الحق وتدافع عن مصالح شعبك بكل قوة .
فهاهي قلوبنا مهرت على صفحات التاريخ المجيد لسورية وقالت الأفواه بأننا نحبك أخاً وقائداً ورئيساً فسر بنا حماك الله.

بواسطة
وليد مصطفى سلطان

مقالات ذات صلة

‫3 تعليقات

  1. فهاهي قلوبنا مهرت على صفحات التاريخ المجيد لسورية وقالت الأفواه بأننا نحبك نحبك نحبك نحبك نحبك نحبك للأبد للأبد أخاً وقائداً ورئيساً فسر بنا حماك الله.حماك الله يا أسد

  2. طبعا انت استثنائي يا سيد الرجال قلوبنا و عقولنا معك نحبك لاننا نعي انك تدأب لتفعل ما تقول وصدقني يا سيدي الرئيس لن يستطيع احد في هذه الدنيا ان يمزق اللحمة بين ابناؤك بمختلف اطيافهم اعرف ان مسؤولياتك جسام ولكن نحن معك وارواحنا على اكفنا مهداة لك لنساعدك في انهاض بلدنا

زر الذهاب إلى الأعلى