سياسية

صحف: حماس تساند القرضاوي في مواجهة حملة انتقادات فتح

احتلت كارثة زلزال هايتي صدر الصفحات الأولى في الصحف العالمية والعربية على السواء، وذلك بالنظر إلى حجمها المأساوي
دون أن تغيب زيارة الرئيس السوري بشار الأسد إلى السعودية عن تلك الصفحات، أما قي شمال أفريقيا، فكان الاهتمام بمباريات منتخبات الجزائر ومصر وتونس يطغى على صفحات عدد من الصحف الواسعة الانتشار.

البيان الإماراتية

تحت عنوان "تجمع زوجين بعقدين شرعيين في منزل واحد" كتبت البيان الإماراتية تقول:

"تعالت الأصوات داخل محكمة الأسرة بمصر وظهرت علامات التعجب والاندهاش على الحضور تجاه هناء التي استطاعت الجمع بين زوجين في آن بل جعلتهما يعيشان معا في منزل واحد. ووسط هذه الأجواء وقف الزوج الأول أمام القضاة، وقال إنه التقى هناء في إحدى المناسبات العائلية ورغم علمه بأنها مطلقة تزوجها، وعاشا معا في سعادة وحب، إلى أن رزقهما الله بسماح، لكن بعد عامين من الزواج، قدمت له زوجته رجلاً وادعت أنه خالها حسين الذي كان يعيش خارج مصر، فرحب الزوج به."

وأضافت: "وسألته الزوجة عما إذا كان يسمح له بالعيش معهما لحين توفير منزل له في القاهرة، رحب صابر بهذا، خاصة أن عمله كان يتطلب الغياب عن المنزل لفترات وبالتالي فوجود خال زوجته معها سيطمئنه عليها وعلى ابنته، وبعد عودة صابر من سفره التقى صدفة شقيقة زوجته محاولاً أن يصلح بينها وبين زوجته وأخبرها بأن خالها يعيش معه في المنزل."

وتابعت: "فكانت الصدمة الكبرى عندما أخبرته بأنهما ليس لديهما خال، فأسرع إلى المنزل وجلس يفتش في الدولاب الخاص بزوجته ليجد ورقة زواج تحمل صورة زوجته وصورة خالها حسين المزيف، توجه صابر بعدها إلى نيابة جنوب القاهرة التي أصدرت قرارًا بإحضار الزوجة، والتي أفرجت عنها مؤقتًا، خاصة بعد الطعن الذي قدمته الزوجة، بأن عقد زواجها من حسين مزيف، وطلبت التحريات بفحص وثيقة الزواج والتي تبينت أنها سليمة وشرعية أيضا."

القدس العربي

وكتبت القدس العربي تحت عنوان "حماس تساند يوسف القرضاوي في مواجهة حملة انتقادات فتح له" تقول:

"نددت حركة حماس الأربعاء بما اعتبرته الحملة الإعلامية المسمومة التي تشنها حركة فتح والسلطة الفلسطينية بحق الشيخ يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين."

وأضافت: "وقال سامي أبو زهري الناطق باسم الحركة في بيان صحفي إن هذه الحملة تعتبر دليلا على الهبوط الأخلاقي الذي وصل إليه فريق حركة وسلطة رام الله."

وتابعت: "وأكد أبو زهري وقوف الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية كلها خلف الشيخ القرضاوي، مبينا أن هذه الأصوات لا تمثل شعبنا وإنما تمثل الأجندة الخارجية التي توجهها."

المصري اليوم

وفي القاهرة، كتبت المصري اليوم تحت عنوان "’هيفاء’ تتفوق على نجمات العالم في استفتاء أكثر النساء جاذبية" تقول:

"اللبنانية هيفاء وهبي تفوقت على جميلات العالم من مطربات وممثلات وعارضات أزياء شهيرات، وفازت بلقب أجمل امرأة وأكثر النساء جاذبية في العالم، في استفتاء أجراه موقع TOP 99 Women العالمي على شبكة الإنترنت بين زواره."

وتابعت: "حيث اعتلت قائمة الموقع لأكثر 99 امرأة جاذبية لعام 2009، متقدمة بذلك على عشرات النجمات العالميات اللائي حصلن على اللقب في استفتاءات سابقة سواء عبر الموقع أو عبر مواقع عالمية أخرى، ولتصبح هيفاء النجمة العربية الوحيدة التي اختيرت عبر استفتاءات الجمهور، محققة بذلك تفوقاً نادراً للعرب."

وأضافت: "وتلت هيفاء في القائمة كل من عارضة الأزياء دينيس ميلانى والممثلة ميجان فوكس، وعارضة الأزياء إيليانا فاساريو، وكانت المفاجأة تراجع الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي إلى المرتبة الخامسة، رغم حصولها على لقب أكثر النساء جاذبية في عدد من الاستفتاءات السابقة."

القبس الكويتية

تحت عنوان "إسرائيل تبني أسطول روبوتات عسكرية" كتبت القبس تقول:

"كتبت صحيفة وول ستريت جورنال أن إسرائيل تعكف على تطوير أسطول من الآليات المقاتلة التي تعمل تلقائيا في الجو والبحر والبر، مما يلقي الضوء على طبيعة الحرب المحتملة في المستقبل. وقالت إن عدم تحمل الخسائر في الصراع على مدى ستين عاما من الحالة القريبة من الحرب وصناعة التكنولوجيا المتطورة، جعلت من إسرائيل واحدة من دول العالم البارزة في اختراع الروبوتات العسكرية."

وأضافت: "ونسبت إلى رئيس فرع تقنية القوات الجوية الإسرائيلة المقدم أروين بيريبي قوله ‘نحاول أن نحصل على آليات تعمل بشكل تلقائي في كل مكان، ولكل مجموعة من الجنود في ميدان المعركة.’"

وتابعت: "ويتوقع نائب رئيس شركة رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة جيورا كاتز أن يكون ثلث الآليات العسكرية في الجيش الإسرائيلي من الروبوتات في غضون 10 إلى 15 عاما، مضيفا ‘إننا نسير نحو حقبة من الروبوتات.’"

الدستور الأردنية

"20 مشاجرة في الجامعات العام الماضي أبرزها في ‘الأردنية’" تحت هذا العنوان كتبت الدستور تقول:

"فتحت المشاجرة التي وقعت أخيرا في الجامعة الأردنية الباب على مصراعيه لإطلاق جهد حقيقي لمناقشة ظاهرة العنف في الجامعات. واستهل العام الجديد بحلقة جديدة من مسلسل العنف في الجامعات الأردنية بمشاجرتين الأولى في جامعة البلقاء التطبيقية والثانية في الجامعة الأردنية وفقا لرصد الحملة الوطنية من اجل حقوق الطلبة ‘ذبحتونا’.’"
 

وتابعت: "وبالرغم من الرواية المختلفة عن رواية ‘ذبحتونا’ التي قدمتها الجامعة الأردنية حول المشاجرة التي حدثت في الجامعة الخميس الماضي ، فان المثير في مشهد السجال الدائر أن العنف داخل الجامعة الأردنية يلقي بظلاله على أروقتها."

وأضافت: "وشهدت الجامعات الأردنية العام الماضي ما يزيد على (20) مشاجرة طلابية مثبتة كانت جميعها ذات أبعاد عشائرية ناهيك عن المشاجرات التي لم توثق ولم تحظ بتغطية إعلامية ، بحسب ‘ذبحتونا.’"

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى