المنوعات

صحف: 7 مراحل لإقامة دولة تنظيم ‘القاعدة’ عام 2016

زيارة العاهل السعودي إلى سوريا والتطورات السياسية في لبنان وإعلان أسماء الفائزين بجائزة نوبل للطب، إلى جانب التطورات المتعلقة بتقرير “غولدستون” وعلاقة رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، بالتأجيل، كلها تصدر الصفحات الأولى للصحف العربية
إلى جانب عدد من الملفات المحلية والإقليمية والدولية الأخرى.

الحياة اللندنية

تحت عنوان "تونس تفرض التوقيع على التزام ‘مظهر محترم وزي غير طائفي’" كتبت الحياة اللندنية تقول:

"لم تجد طالبة الحقوق سناء (21 سنة) وسيلة تلتفّ بها على قرار جامعتها القاضي بمنع ارتداء الحجاب أو ‘الزيّ الطائفي’ داخل أسوار الجامعة ، غير تعديل وضعية حجابها إلى ما يشبه غطاء الرأس التونسي التقليديّ المعروف بـ’الفولارة.’"

وأضافت: "التعديل الذي لجأت إليه سناء كان لتفادي نظرات أعوان الأمن الجامعي الثاقبة التي تترصّد الطالبات اللواتي يرتدين ‘الزيّ الطائفي’ بحسب تعبير مسؤولي الحكومة والإداريين. لكنّ هذا التعديل على غطاء الرأس الذي لجأت إليه طالبة الحقوق ‘مؤقّت وإلى حين.’"

وتابعت: "وتقول سناء لـ’الحياة’: ‘عندما كان الأمر يتعلّق ببعض المناوشات مع إدارة الجامعة حول ارتداء الحجاب، لم أكن آخذ المسألة على محمل الجدّ، أما وقد تدخّل أعوان الأمن على الخطّ فقد اخترت عدم المواجهة خوفاً من العواقب ، كل ما يمكنني فعله هو تعديل وضعية غطاء الرأس بكشف أجزاء أخرى من وجهي من دون كشف خصلات الشعر، بما يضلّل أعوان الأمن الجامعي ولما أغادر أسوار الجامعة أنا حرة في ارتداء ما أشاء.’"

وقالت: "ما ذكرته سناء لـ’الحياة’ قد يلخّص حيرة الآلاف من طالبات تونس المحجبات وقلقهن، ممّن فوجئن في بداية العام الدراسيّ الجديد بقرارات صادرة عن مؤسسات تعليمية عليا وثانويّة تقضي بإجبار الطلاب على التوقيع على إقرار ينص على التزامهنّ الحضور إلى المؤسسات التعليمية بـ’ملابس محترمة’ ومن ذلك حلق اللحى بالنسبة الى الذكور وخلع الحجاب بالنسبة إلى الإناث."

وأكملت: "على الطلاب ‘تحجير (تجنب) اللباس الطائفي والالتزام بالحضور إلى المؤسسة الجامعية بلباس محترم ومظهر لائق: ذقن محلوق ورأس مكشوف وهندام محترم’، هذا ما ورد في النظام الداخلي لأحدى المؤسسات الجامعية في تونس."

الوطن السعودية

وكتبت الوطن تحت عنوان "الدولة ‘القاعدة’ عام 2016.. المراحل تشمل استفزاز أمريكا لارتكاب أفعال ارتجالية ضد المسلمين" تقول:

"كشفت دراسة مهمة ‘غير منشورة’ حصلت عليها ‘الوطن’ أن منظري تنظيم القاعدة الاستراتيجيين وضعوا سبع مراحل للوصول إلى بناء دولتهم عام 2016.. وأوضحت الدراسة أن بناء الدولة ـ المزعومة ـ يمثل بداية ما يسمونه ‘المعركة الشاملة بين قوى الإيمان وأعداء الإسلام.’"

وأضافت: "وأكدت الدراسة ـ التي حملت عنوان ‘التيار الجهادي في الإسلام المعاصر ومآلاته بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر’ ـ أن الإطار الزمني لمراحل القاعدة يستغرق 16 عاماً."

وتابعت: "وكشفت الدراسة أن المراحل تضمنت توجيه ضربات استفزازية موجعة للولايات المتحدة لدفعها إلى ردود أفعال ارتجالية سريعة غير مدروسة، واستدراجها لضرب الأمة الإسلامية لتفيق من نومها، على حد تعبير القاعدة."

وأوضحت: "وأشارت الدراسة إلى أن القرارات العسكرية لتنظيم القاعدة مرهونة بالخطة العسكرية الإستراتيجية التي تعمل على تنفيذها القاعدة مستقبلاً والتي بدأت فعلياً في عام 2000م حينما هاجمت عناصر من التنظيم المدمرة الأمريكية يو إس كول التابعة لسلاح البحرية الأمريكية في ميناء عدن اليمني، لتأتي بعدها أحداث الحادي عشر من سبتمبر ليكون ذروة الصدام بين القاعدة وأمريكا."

وأشارت: "وتلفت الدراسة إلى أن تنظيم القاعدة يعتبر إعلان الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش حربه الصليبية ودعوته لتحالف دولي للقضاء على الإرهاب، نجاحاً للمرحلة الأولى في استدراج واشنطن لضرب الأمة الإسلامية لتفيق من نومها، حيث بدأت هذه المرحلة من احتلال أفغانستان وانتهت باحتلال الأمريكيين للعراق في 9 أبريل 2003."

وقالت: "وأوضحت الدراسة أن المراحل السبع تشمل: مرحلة الإفاقة، ومرحلة فتح العيون، ثم مرحلة النهوض والوقوف على القدمين، وتليها مرحلة إعلان الدولة، ثم مرحلة المواجهة الشاملة، ومرحلة بناء الدولة وأخيراً مرحلة الانتصار النهائي حيث يعتقدون أن قدرات دولة الإسلام التي يخططون لها ويزعمون القدرة على إقامتها ـ ستكون هائلة."

المصري اليوم

وكتبت المصري اليوم تحت عنوان "شيخ الأزهر يجبر طالبة على خلع ‘نقابها’.. ويعلن عزمه إصدار قرار بمنع دخول ‘المنتقبات’ المعاهد" تقول:

"أجبر الدكتور محمد سيد طنطاوي، شيخ الأزهر، إحدى الطالبات المنتقبات على خلع نقابها، أثناء جولته التفقدية لمعاهد الأزهر للوقوف على مدى استعدادها لمواجهة انتشار فيروس H1N1 المعروف باسم أنفلونزا الخنازير، معلناً عزمه إصدار قرار رسمي بمنع دخول المنتقبات معاهد الأزهر."

وأضافت: "فوجئ طنطاوي أثناء جولته التفقدية في معهد فتيات أحمد الليبي بمدينة نصر، أمس الأول، بإحدى الطالبات في الصف الثاني الإعدادي ترتدي النقاب داخل الفصل، فانفعل بشدة وطالبها بضرورة خلع نقابها قائلاً: ‘النقاب مجرد عادة لا علاقة له بالدين الإسلامي من قريب أو بعيد، وبعدين إنت قاعدة مع زميلاتك البنات في الفصل لابسة النقاب ليه؟’"

وتابعت: "ولم تجد الطالبة أمامها وسيلة أخرى في مواجهة إصرار شيخ الأزهر على خلع النقاب سوى تنفيذ الأمر بخلعه وكشف وجهها، فرد طنطاوي قائلاً: ‘لما إنت كده أمال لو كنت جميلة شوية كنت عملتي إيه؟’"

وأكملت: "وردت إحدى المدرسات بالمعهد قائلة: ‘إن الطالبة تقوم بخلع نقابها داخل المعهد لأن كل المتواجدات فيه فتيات، ولم تقم بارتدائه إلا حينما وجدت فضيلتك والوفد المرافق تدخلون الفصل.’"

وقالت: "وطلب شيخ الأزهر من الطالبة عدم ارتداء النقاب مرة أخرى طوال حياتها، فقالت إنها تقوم بارتدائه حتى لا يراها أحد، فرد طنطاوي منفعلاً: ‘قلت لك إن النقاب لا علاقة له بالإسلام وهو مجرد عادة،

وختمت: "وأعلن طنطاوي على الفور عزمه إصدار قرار رسمي بمنع ارتداء النقاب داخل المعاهد الأزهرية، ومنع دخول أي طالبة أو مدرسة المعهد مرتدية ‘النقاب.’"

البيان الإماراتية

وكتبت البيان الإماراتية تحت عنوان "سموه يستعرض صورة دبي الليلية لـ «ناسا» على الموقعين.. 113 ألف مشارك بصفحتي محمد بن راشد على فيسبوك وتويتر" تقول:

"استعرض صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، صورة ليلية لمدينة دبي التقطتها وكالة الفضاء الأميركية ‘ناسا’ في الصفحتين الشخصيتين لسموه على موقعي فيسبوك وتويتر باللغتين العربية والإنجليزية اللتين انضم إليهما أكثر من 113 ألف مشارك."

وأضافت: "وقال سموه في آخر تدوين: ‘يسعدني أن أستعرض معكم هذه الصورة الليلية لمدينة دبي، والتي التقطتها ناسا.’ وكان موقع وكالة الفضاء الأميركية ناسا لمراقبة الكرة الأرضية نشر الخميس الماضي صورة فضائية لمدينة دبي في الليل، واصفاً إياها بأكبر مركز حضاري في الإمارات والمنطقة، وسيدة المشاريع العمرانية والهندسية العملاقة في هذا القرن."

الشرق الأوسط

وكتبت الشرق الأوسط تحت عنوان "حماس تمنع الفصائل الفلسطينية من إطلاق صواريخ على إسرائيل خشية انهيار هدنة الأمر الواقع.. ساعدت على تشكيل جماعات مسلحة جديدة منشقة حتى تبقى هي الأقوى" تقول:

"أكدت مصادر في المقاومة الفلسطينية أن الحكومة المقالة بقطاع غزة أحكمت قبضتها خلال اليومين الماضيين على القطاع، ومنعت إطلاق صواريخ على إسرائيل، تحت أي ذريعة، بما فيها الرد على محاولة يهود متطرفين اقتحام المسجد الأقصى."

وتابعت: "وقالت المصادر ذاتها إن الأجهزة الأمنية التابعة لحكومة حماس اعتقلت خلال الـ 48 ساعة الماضية اثنين من المسلحين الذين كانوا يحضرون لإطلاق صواريخ على إسرائيل، وحققت معهم، وأفرجت عنهم بعد ساعات."

وأضافت: "ويتبع المعتقلون مجموعات مسلحة شكلت حديثا، وتم اعتقالهم في عمليتين منفصلتين، وقد أبلغوا أجهزة حماس أنهم ينوون إطلاق الصواريخ ردا على ما يجري في المسجد الأقصى من قبل المستوطنين ‘وفي ظل غياب أي دور فعلي على الساحة للفصائل التي باتت فقط تطلق البيانات والشعارات عبر مسيرات لا تسمن ولا تغني من جوع.’"

وأوضحت: "وقالت المصادر إن حماس صادرت أيضا الصواريخ التي كانت ستطلق باتجاه الأهداف الإسرائيلية، وحذرت من تكرار المحاولة، وهو ما قامت به مؤخرا حتى مع فصائل كبيرة مثل الجهاد الإسلامي. وتتهم فصائل المقاومة في غزة حماس بأنها تريد توجيه المقاومة، على أن تسمح بإطلاق الصواريخ في الوقت الذي تقرره هي."

وأشارت: "وتقول مصادر المقاومة إن حماس تريد تثبيت هدنة الأمر الواقع في القطاع، وتخشى من انهيارها إذا ما تجدد إطلاق الصواريخ."

الخبر الجزائرية

وكتبت الخبر الجزائرية تحت عنوان "وزير الداخلية اللبناني ينفي اختفاء خليجيين في لبنان" تقول:

"نفى وزير الداخلية اللبناني، زياد بارود، المعلومات التي تحدثت عن اختفاء 7 آلاف من مواطني الدول الخليجية في لبنان، وأكد أن هناك تضخيما كبيرا لموضوع دخول عناصر إرهابية من جنسيات خليجية إلى لبنان، معتبرا أنه يجري استخدام هذه المسألة سياسيا."

وأضافت: "كما أكد أن القوى الأمنية تقوم بواجباتها على أتم وجه بمتابعة الداخلين والخارجين من لبنان وإليه، وأنه لا صحة لما تردد عن اختفاء مواطنين خليجيين في لبنان بعدما تردد أنهم دخلوا إليه كمصطافين، كما نفى ما قيل عن أن هؤلاء لم يخرجوا من البلد رغم انتهاء مدة تأشيراتهم."

وتابعت: "وكانت شائعات في بيروت روجت لها بعض وسائل الإعلام تحدثت عن اختفاء7 آلاف خليجي في لبنان بعدما دخلوا إليه أوائل الصيف ولم يخرجوا منه، ثم عادت هذه الوسائل الإعلامية وتحدثت عن قيام هؤلاء بعمل إرهابي أو أمني في البلد."

وختمت: "إلى ذلك، حاولت بعض الجهات السياسية الربط بين هذه الأخبار والشائعات وبين طرد مجموعة من اللبنانيين العاملين في الإمارات العربية المتحدة، والتي كادت تفسد العلاقة المميزة بين لبنان والإمارات."

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى