صدى الناس

بعد أن خذله العالم .. جثمان طفل سوري يحط بشواطئ تركيا

لاتبكي يابحر .. فبكاؤك يبكيني … ماعاد باليد حيلة .. وماعاد بالقلب رحمة ..
الصورة تتكلم ولا حاجة لمزيد من التفاصيل , يكفي أنك تعلم أن هذا الطفل سوري , عانى بمايكفي .. حتى ارتمى جسده على أمواج البحار ليحط به المسير على شواطئ دولة مجاورة دعم الارهاب ضده وضد أطفال سورية وهي “تركيا” .. فهل وصلت الرسالة للمجتمع الدولي ولمنظمات حقوق الانسان والحيوان والسلطات التركية ?? .. هل عرف الجميع ماذا فعل تواطئهم وتورطهم بالدم السوري .. هل عرفت تركية مافعلته بأطفال سورية ?? … ياحيف .. وبس !!!

بواسطة
لورا مهنا
المصدر
شهبانيوز

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى